صورة من الأرشيف الوطني |
و في سياق متصل ذكرت وكالة نواكشوط للأنباء أن كتيبة أبي الهمام هي التي اختطفت الدركي من أجل مقايضته ببعض الأسارى من السجناء السلفيين في السجون الموريتانية. و كان وزير الخارجية الموريتاني قد نصح شركاءه الغربيين بعدم الإذعان لطلبات الجماعات الإرهابية بشأن المختطفين, مما يجعل طلب جماعة أبي الهمام صعب المنال لدى السلطات الموريتانية, علما أنه لم يصدر أي تصريح رسمي من الجانب الموريتاني بشأن هذه العملية, كما أن الجماعات السلفية لم تتبن العملية حتى الآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق