بعض حملة الشهادات في تجمهرهم قبيل انطلاق المسيرة... |
و ينوي حملة الشهادات بهذه المسيرة, كما يقول الأمين العام للرابطة, إبلاغ شكواهم إلى رئيس الجمهورية لاعتقادهم أن الجهات المختصة لم تجد االحل المناسب لمشكل السماد الذي بات يؤرق المزارعين منذ بعض الوقت.
و بهذه المناسبة أصدر حملة الشهادات المزارعون البيان التالي:
"إننا في مجموعة حملة الشهادات ألــــ125 المدمجين في مزرعة أمبورية، والتي دخلت معترك الإنتاج منذ الموسم الخريفي الماضي، ورغم تجارب سابقة باءت بالفشل، فقد تمكنا رغم كل المصاعب والمعوقات من رفع تحدي لم تتمكن كل المؤسسات التي أدارت مزرعة أمبورية من رفعه سابقا كما برهن على ذلك الإنتاج الجيد كما ونوعا، الذي حصلت عليه المجموعة خلال تجربتها الأولى، ويبدو أن هذا النجاح لم يرق للكثيرين ممن تعودوا على الغش في كل شيء، حيث بدأ هؤلاء يشهرون أسلحتهم وحيلهم للنيل من تصميم ومثابرة المجموعة، وحاولوا بكل الوسائل تلويث سمعة حملة الشهادات، ويبدوا أنهم وجدوا آذانا صاغية لدى الإدارة المحلية{ الوالي ، مندوب التنمية الريفية،...}، إذ أنهم راهنوا على إفشال المشروع لكي لا يكون مرجعا كما أردناه، وكما نعتزم أن يكون، وها هم الآن يضربون في الصميم، حيث حاولوا ونجحوا في منع المجموعة من الإستفادة من جرعة "سماد" كافية، مما سينعكس سلبا على الإنتاج.
و بهذه المناسبة أصدر حملة الشهادات المزارعون البيان التالي:
"إننا في مجموعة حملة الشهادات ألــــ125 المدمجين في مزرعة أمبورية، والتي دخلت معترك الإنتاج منذ الموسم الخريفي الماضي، ورغم تجارب سابقة باءت بالفشل، فقد تمكنا رغم كل المصاعب والمعوقات من رفع تحدي لم تتمكن كل المؤسسات التي أدارت مزرعة أمبورية من رفعه سابقا كما برهن على ذلك الإنتاج الجيد كما ونوعا، الذي حصلت عليه المجموعة خلال تجربتها الأولى، ويبدو أن هذا النجاح لم يرق للكثيرين ممن تعودوا على الغش في كل شيء، حيث بدأ هؤلاء يشهرون أسلحتهم وحيلهم للنيل من تصميم ومثابرة المجموعة، وحاولوا بكل الوسائل تلويث سمعة حملة الشهادات، ويبدوا أنهم وجدوا آذانا صاغية لدى الإدارة المحلية{ الوالي ، مندوب التنمية الريفية،...}، إذ أنهم راهنوا على إفشال المشروع لكي لا يكون مرجعا كما أردناه، وكما نعتزم أن يكون، وها هم الآن يضربون في الصميم، حيث حاولوا ونجحوا في منع المجموعة من الإستفادة من جرعة "سماد" كافية، مما سينعكس سلبا على الإنتاج.
وبما أننا كمجموعة استقدمت إلى المنطقة في إطار مشروع دمج حملة الشهادات في أنشطة مدرة للدخل، ولأننا نتحمل أعباء قروض تقدر بحوالي 300 مليون أوقية، وكنا نأمل أن يكون إنتاجنا يناهز 650 مليون أوقية، بالإضافة إلى الأثر الاقتصادي والاجتماعي على مدينة روصو، حيث ينفق ما يقدر ب 10 ملايين شهريا كمرتبات للعمالة، دون المصروفات الأخرى، ولهذا فإننا نحمل الجهات المباشرة للعملية المسؤولية الكاملة في التسبب لنا بالفشل، وبناءا على ما سبق فإن المجموعة تعتبر في حل من كل الالتزامات والمواثيق الموقعة سلفا مع الوزارة، ما لم توفر هذه الأخيرة سماد اليوريا وبالكميات المطلوبة خلال 48 ساعة، من تاريخ صدور هذا البيان.
مجموعة حملة الشهادات أل 125 المدمجين في مزرعة أمبورية
الأربعاء 16/05/2012.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق