حدثني بعض من أثق به عن العلامة محنض باب ولد امين أنه خرج في بعض أسفاره, و هو إذ ذاك في حداثة سنه, متجولا بين المحاضر( الجامعات البدوية)... و بينما هو يسير التقى بالمرحوم اسليمان ولد بيات"والدنا... أهل العهد القديم!"
و افترق الرجلان.. و بعد فترة من ذلك لقيه فتذكر محنض باب لقاءه القديم معه و طلبه أن يسمعه من صوت نايه(نيفارته).. ففعل, و أنشأ العلامة الأبيات التالية:
سليماننا تزميره في اليراعة يرى عندنا فيه من أهل البراعة
يذكرني و القلب للرب ضارع زمان خشوع لي مضى و ضراعة
و في حكم أصوات اليراع هداتنا قد اختلفوا و المنع رأي جماعة
و نجل دقيق العيد ممن أجازها كذلك عز الدين و ابن جماعة
و من قلد القوم المجيزين لم يلم إذا هو للذكرى استجاز سماع تي
و افترق الرجلان.. و بعد فترة من ذلك لقيه فتذكر محنض باب لقاءه القديم معه و طلبه أن يسمعه من صوت نايه(نيفارته).. ففعل, و أنشأ العلامة الأبيات التالية:
سليماننا تزميره في اليراعة يرى عندنا فيه من أهل البراعة
يذكرني و القلب للرب ضارع زمان خشوع لي مضى و ضراعة
و في حكم أصوات اليراع هداتنا قد اختلفوا و المنع رأي جماعة
و نجل دقيق العيد ممن أجازها كذلك عز الدين و ابن جماعة
و من قلد القوم المجيزين لم يلم إذا هو للذكرى استجاز سماع تي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق