حدثني الأديب محمد بن أحمد بن الميداح, المعروف لدى خاصته ب (دمبه ), قال: " كلفت في صيف 1987 برئاسة مركز مسابقة دخول السنة الأولى الإعدادية في مركز تكند الإداري, و كان المدير الجهوي للتعليم الأساسي في تلك الفترة يسمي أسئلة الامتحان ب( الزركات)..
و أنا إذ ذاك مدير المدرسة رقم 1 في المذرذره.. و لي في هذه المدينة بعض الأصدقاء الذين اشتاق إلى مسامرتهم... جئت تكند عند الصباح و قمت بالإجراءات الإدارية و قضيت المقيل.. و في المساء أخذت سيارات المذرذره تمر الواحدة بعد الأخرى رائحة إلى المدينة.. فشوقني ذلك إلى أصدقائي.. و عشت بداخلي صراعا غريبا بين العاطفة و الواجب.. فكتبت المقطوعة التالية:
و أنا إذ ذاك مدير المدرسة رقم 1 في المذرذره.. و لي في هذه المدينة بعض الأصدقاء الذين اشتاق إلى مسامرتهم... جئت تكند عند الصباح و قمت بالإجراءات الإدارية و قضيت المقيل.. و في المساء أخذت سيارات المذرذره تمر الواحدة بعد الأخرى رائحة إلى المدينة.. فشوقني ذلك إلى أصدقائي.. و عشت بداخلي صراعا غريبا بين العاطفة و الواجب.. فكتبت المقطوعة التالية:
حد افتح ذ الحين اجويات لمتحان ؤ جاب الزركات
فر افمر ووف ما فات ووف حد, ؤ راح إعل خير
للصنك و اتمونك لمبات ما يسلك من باس المدير
ؤ حد إمل حان_ و اتكود_ يوف لمتحان إعل سير
لمتحان المعهود إعود ما عدل ذاك أل يختير."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق