تمكنت الإدارة الجهوية للأمن في ترارزه من اكتشاف عصابة تعمل بشكل منتظم لإدخال الأجانب من جنسيات أفريقية لاتربطها بموريتانيا اتفاقيات تخولها الدخول بدون جواز السفر والتأشرة وتملك هذه العصابة المكونة من موريتانيين بالوثائق – لأن ولاءهم للنفع قيل الوطن – وسنغاليين, تملك هذه العصابة طوابع وبطاقات ولوج التراب الوطني ووثائق مؤسسات مصرفية ووثائق صحية ومؤرخ ولديها ثلاث نقاط غير مرخصة تدخل منها هؤلاء المهربين الأجانب كما أن لها يدا أخرى مع ناقلين وسماسرة
,وقد اكتشفت الشرطة الخيط الذي قاد لهذه العملية النوعية حينما اكتشف أحد افرادها أن وثيقة من بطاقات الولوج تحمل كلمة Ross بدل Rosso فشك في مصدر هذه الوثيقة ليقوده ذلك لضبط الغيني صمب جالو الذي يحمل بطاقة تعريف سنغالية لا تخصه, وحينما تم التأكد من حيثيات الموضوع تبين أن المسمى موسى يلي جاك لديه مكتب متنقل ووثاق ويعمل بالتنسيق مع السنغالي آنتوين صار ومن خلال التحريات تبين مكان الوثائق ووضعت الشرطة يدها على كل المتعلقات وتم ضبط أربعة من عناصر هذه العصابة..
وقد تأكد أن العناصر المهمة في هذه العملية توجد الآن قيد التحقيق ومن خلاله يجري البحث عن صاحب زورق وناقلين وسماسرة لهم ارتباط بهذا الملف وقد أكد عارف بهذا الشأن أن مثل هذه العمليات لا يمكن أن ينجح إلا إذا ساهم فيه مواطنون بدوافع الجهل وتقديم النفع البسيط على المصلحة الوطنية التي يجب أن تظل فوق كل اعتبار, وأكد هذا المصدر أن مصلحة الوطن وأمنه ستظل خطا أحمر وهذه العملية ستكون لها نتائج مهمة في ضبط نقاط العبور ومتابعة سماسرة التزوير والتهريب,وتمكين العدالة منهم من أجل أن يطبق عليهم الفانون سواء كانوا أجانب أو موريتانيين.
ودعا للمزيد من ترسيخ المواطنة والتعاون الإيجابي مع القائمين على أمن الحدود,فالأمن يخدم الجميع لذلك ينبغي أن يساهم الكل في تقويته وتلك لعمري مهمة صعبة ولكنها نبيلة.....
,وقد اكتشفت الشرطة الخيط الذي قاد لهذه العملية النوعية حينما اكتشف أحد افرادها أن وثيقة من بطاقات الولوج تحمل كلمة Ross بدل Rosso فشك في مصدر هذه الوثيقة ليقوده ذلك لضبط الغيني صمب جالو الذي يحمل بطاقة تعريف سنغالية لا تخصه, وحينما تم التأكد من حيثيات الموضوع تبين أن المسمى موسى يلي جاك لديه مكتب متنقل ووثاق ويعمل بالتنسيق مع السنغالي آنتوين صار ومن خلال التحريات تبين مكان الوثائق ووضعت الشرطة يدها على كل المتعلقات وتم ضبط أربعة من عناصر هذه العصابة..
وقد تأكد أن العناصر المهمة في هذه العملية توجد الآن قيد التحقيق ومن خلاله يجري البحث عن صاحب زورق وناقلين وسماسرة لهم ارتباط بهذا الملف وقد أكد عارف بهذا الشأن أن مثل هذه العمليات لا يمكن أن ينجح إلا إذا ساهم فيه مواطنون بدوافع الجهل وتقديم النفع البسيط على المصلحة الوطنية التي يجب أن تظل فوق كل اعتبار, وأكد هذا المصدر أن مصلحة الوطن وأمنه ستظل خطا أحمر وهذه العملية ستكون لها نتائج مهمة في ضبط نقاط العبور ومتابعة سماسرة التزوير والتهريب,وتمكين العدالة منهم من أجل أن يطبق عليهم الفانون سواء كانوا أجانب أو موريتانيين.
ودعا للمزيد من ترسيخ المواطنة والتعاون الإيجابي مع القائمين على أمن الحدود,فالأمن يخدم الجميع لذلك ينبغي أن يساهم الكل في تقويته وتلك لعمري مهمة صعبة ولكنها نبيلة.....
هناك تعليقان (2):
موريتانيا أرض الميعاد للأفارقة
مجهود رائع
صورة وبرنامج
تحميل برنامج فايبر
صور بنات
هوت سبوت شيلد
إرسال تعليق