خلقت أزمة الأسمدة السنة الماضية بعض المشاكل بين أحد المزارعين و شركة الإيراد و التصدير( سونمكس) في مدينة روصو.. تتمثل القضية في ما وقع بين المزارع بلي ولد محمدن الذي سدد فاتورة من أجل الحصول على طن و ثمانمائة كلغ من الأسمدة ( اليوريا البيضاء).. حيث أكد أمامنا أنه لا زال ضحية للمماطلة حتى اليوم رغم مرور أزيد من تسعة اشهر على تسديد ثمن الفاتورة, حسب الوثيقة التي سلمنا المعني صورة منها من أجل استرجاع حقه..
و بالفعل عرفت الحملة الخريفية الماضية نقصا حادا في الأسمدة تدخلت الوزارة من أجل حلحلتها بيد أن أغلب المزارعين لم يذكروا تضررا من نقص الأسمدة بعد ذلك..
و تتولى الشركة المذكورة توفير السماد و بعض المدخلات الزراعية للمزارعين في الحملات الزراعية في منطقة النهر.. خاصة ما يتعلق منها بمادتي الأرز والقمح..
و بالفعل عرفت الحملة الخريفية الماضية نقصا حادا في الأسمدة تدخلت الوزارة من أجل حلحلتها بيد أن أغلب المزارعين لم يذكروا تضررا من نقص الأسمدة بعد ذلك..
و تتولى الشركة المذكورة توفير السماد و بعض المدخلات الزراعية للمزارعين في الحملات الزراعية في منطقة النهر.. خاصة ما يتعلق منها بمادتي الأرز والقمح..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق