رغم مرور المسابقة في ظروف جيدة و ارتياح لجان الإشراف لعمل رئيس اللجنة الدكتور محمد محمود ولد عبدي فإن المراقبين أصيبوا بخيبة أمل كبيرة عندما أشعروا أن تعويض الرقابة سيتأخر ريثما تتمكن اللجنة الوطنية للمسابقات من تسديده.
و قد بدأت في اليوم الموالي للامتحان ترتفع بعض الأصوات من أجل المطالبة بهذا التعويض الذي يستفيد منه أكثر من ستين موظفا في قطاعي الصحة و التهذيب.
و قد أكد الدكتور ولد عبدي لبعض المراقبين أنه سيتابع قضية هذا التعويض حتى يجد كل ذي حق حقه.
و أكد بعض المراقبين أنهم لم يحصلوا حتى الآن على تعويض رقابة امتحان مدرسة الإدارة الأخير رغم حصول بعض الماقبين عليه في انواكشوط.
و قد بدأت في اليوم الموالي للامتحان ترتفع بعض الأصوات من أجل المطالبة بهذا التعويض الذي يستفيد منه أكثر من ستين موظفا في قطاعي الصحة و التهذيب.
و قد أكد الدكتور ولد عبدي لبعض المراقبين أنه سيتابع قضية هذا التعويض حتى يجد كل ذي حق حقه.
و أكد بعض المراقبين أنهم لم يحصلوا حتى الآن على تعويض رقابة امتحان مدرسة الإدارة الأخير رغم حصول بعض الماقبين عليه في انواكشوط.
هناك 3 تعليقات:
مراقب
أملنا كبير في وجود حقوقنا و إلا فإن وزارة الصحة هي المسؤولة عن عدم تعاملنا معها مستقبلا......
لا شك أن اللجنة الوطنية للمسابقات لن تماطل المتعاملين معها و لكن ما باليد حيلة.....
لقد كانت وزارة التهذيب دائما وفية للمتعاملين معها فأين وزارة الصحة من ذلك؟؟؟؟؟
إرسال تعليق