شكلت زيارة وزير التنمية الريفية السيد إبراهيم ولد امبارك ولد محمد المختار مناسبة لطرح إشكالية الحصاد في الحملة المعاكسة لموسم 2014.. و هكذا تم الاتفاق حسب مختلف المعطيات على أنه من أصل 21 ألف هكتار تم اشتغلالها في الحملة المعاكسة لهذا الموسم فما زالت هنالك 3500 هكتار تنتظر الحصاد منها 1800 هكتار في امبورييه وحدها..
إشكالية الأرقام جعلت الوزير يتاساءل عن سبب هذا النقص و هذه الوضعية التي تعيشها مزرعة امبورييه..في حين ينظر مزارعو امبورييه إلى الجانب الآخر من الآيسبرغ معتبرين أن هنالك نية مبيتة لدى البعض من أجل مضايقة حملة الشهادات المزارعين هي التي تفسر هذه الظاهرة....
موظفو الوزارة ينظرون إلى الجزء الفارغ من الكأس في الوقت الذي ينظر فيه مزارعو امبورييه إلى الجزء المملوء منه.. معتبرين أن الحصاد قد تم بنسبة 75% فأزيد.. و هذا الرقم يثير ضجة لدى حملة الشهادات معتبرين أن المساحة المزروعة تقتصر على مزرعة امبورييه و أن لم يتم حصاد شيء منها حتى الآن.. و هذا ما يشكل أزمة حقيقية في موسم 2014 بل ربما شكَل بداية لنهاية النشاط الزراعي في المنطقة أو نهاية لبداية العقلية السائدة لدى المزارعين في الاتكالية التامة على الدولة..
جدل يجر إلى جدل آخر...
إشكالية الأرقام جعلت الوزير يتاساءل عن سبب هذا النقص و هذه الوضعية التي تعيشها مزرعة امبورييه..في حين ينظر مزارعو امبورييه إلى الجانب الآخر من الآيسبرغ معتبرين أن هنالك نية مبيتة لدى البعض من أجل مضايقة حملة الشهادات المزارعين هي التي تفسر هذه الظاهرة....
موظفو الوزارة ينظرون إلى الجزء الفارغ من الكأس في الوقت الذي ينظر فيه مزارعو امبورييه إلى الجزء المملوء منه.. معتبرين أن الحصاد قد تم بنسبة 75% فأزيد.. و هذا الرقم يثير ضجة لدى حملة الشهادات معتبرين أن المساحة المزروعة تقتصر على مزرعة امبورييه و أن لم يتم حصاد شيء منها حتى الآن.. و هذا ما يشكل أزمة حقيقية في موسم 2014 بل ربما شكَل بداية لنهاية النشاط الزراعي في المنطقة أو نهاية لبداية العقلية السائدة لدى المزارعين في الاتكالية التامة على الدولة..
جدل يجر إلى جدل آخر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق