بدأت مدينة روصو تستعد لاستقبال رئيس الجمهورية.. و لم تكن المقاطعات بمنأى عن هذا الاستقبال.. حيث أقامت مقاطعة بتلميت مخيما عند المدخل الشرقي للمدينة أشرف عليه عمدة بلدية تنغدج السيد أحمد ولد الشيخ و بعض الناشطين السياسيين في المقاطعة..
أما في وسط المدينة حيث بدأت زحمة السيارات تزداد شيئا فشيئا فقد أعدت سلطة تنظيم النقل طابورا من 20 سيارة لنقل المستقبلين من و إلى مكان الاستقبال عند المدخل الشرقي على طريق المطار..
و حسب المندوب الجهوي لسلطة تنظيم النقل السيد ميشيل ولد جبريل ولد عبد الله فقد تكفلت السلطة بتاجير هذه السيارات و تزويدها بالمحروقات..
و تترك السلطة هذه السيارات تحت تصرف لجنة الاستقبال كما يقول الشيخ محمد الحافظ ولد عبد الله, الموظف بسلطة التنظيم..
و من المقرر أن تقيم مقاطعات المذرذره و اركيز و واد الناقة مخيمات مماثلة على الطريق الرابط بين المعهد العالي و مدخل المدينة..
و قد شهدت دار الوالي إقبالا كبيرا من أطر الولاية و منتخبيها.. كما عقدت إدارة التشريفات هذا الصباح اجتماعا مع والي ترارزه و عمدة مدينة روصو من أجل إطلاع السلطات الإدارية و البلدية على برنامج الزيارة..
و قد لوحظ منذ يوم أمس نشاط رؤشاء المصالح الجهوية أمام مدخل دار الوالي من أجل تزيينه بالأعلام الوطنية و الشعارات التي ترحب برئيس الجمهورية...
أما في وسط المدينة حيث بدأت زحمة السيارات تزداد شيئا فشيئا فقد أعدت سلطة تنظيم النقل طابورا من 20 سيارة لنقل المستقبلين من و إلى مكان الاستقبال عند المدخل الشرقي على طريق المطار..
و حسب المندوب الجهوي لسلطة تنظيم النقل السيد ميشيل ولد جبريل ولد عبد الله فقد تكفلت السلطة بتاجير هذه السيارات و تزويدها بالمحروقات..
و تترك السلطة هذه السيارات تحت تصرف لجنة الاستقبال كما يقول الشيخ محمد الحافظ ولد عبد الله, الموظف بسلطة التنظيم..
و من المقرر أن تقيم مقاطعات المذرذره و اركيز و واد الناقة مخيمات مماثلة على الطريق الرابط بين المعهد العالي و مدخل المدينة..
و قد شهدت دار الوالي إقبالا كبيرا من أطر الولاية و منتخبيها.. كما عقدت إدارة التشريفات هذا الصباح اجتماعا مع والي ترارزه و عمدة مدينة روصو من أجل إطلاع السلطات الإدارية و البلدية على برنامج الزيارة..
و قد لوحظ منذ يوم أمس نشاط رؤشاء المصالح الجهوية أمام مدخل دار الوالي من أجل تزيينه بالأعلام الوطنية و الشعارات التي ترحب برئيس الجمهورية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق