تعيش مدينة سان لويس السنغالية ليومها الثاني على التوالي احتجاجات عارمة من صيادي حي ( كِت اندر) ضد ما وصفوه بغياب الأمن في الشواطئ السنغالية بفعل تدخل خفر السواحل الموريتانيين..
و قد بدأت الاحتجاجات يوم أمس بسد جسر فيديرب أمام المارة مما دفع الشرطة إلى التصدي للصيادين الذين تراجعوا أمام القوة الضاربة لحفظ النظام و تجمهروا عند ما يعرف ب(لانغ دو برباري) و سدوا جسر المصطفى مالك غاي في حي كِت اندر..
و رغم الهدوء النسبي و الحذر الذي تشهده مدينة سان لويس هذا الصباح فإن عطلة نهاية الأسبوع التي تبدأ مساء اليوم قد تشهد احتجاجات أقوى من الصيادين الذين يريدون , وفق موقع إندر أينفو, من الحكومة السنغالية تأمينهم ضد ما وصفوه بالظلم و الحيف الذي يجدونه من خفر السواحل الموريتانية..
و قد بدأت الاحتجاجات يوم أمس بسد جسر فيديرب أمام المارة مما دفع الشرطة إلى التصدي للصيادين الذين تراجعوا أمام القوة الضاربة لحفظ النظام و تجمهروا عند ما يعرف ب(لانغ دو برباري) و سدوا جسر المصطفى مالك غاي في حي كِت اندر..
و رغم الهدوء النسبي و الحذر الذي تشهده مدينة سان لويس هذا الصباح فإن عطلة نهاية الأسبوع التي تبدأ مساء اليوم قد تشهد احتجاجات أقوى من الصيادين الذين يريدون , وفق موقع إندر أينفو, من الحكومة السنغالية تأمينهم ضد ما وصفوه بالظلم و الحيف الذي يجدونه من خفر السواحل الموريتانية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق