بعد رحلة انتاجية قام بها فريق من وكالة صحفي للأنباء إلى ولاية لعصابة، بحر الأسبوع المنصرم عاد إلينا بالتقرير المصور التالي:
بواكير خريف واعد
من بوتلميت إلى كيفة مرورا بآجوير فأغشوركيت فألاك فشكار فمقطع لحجار فصنكرافة فجونابه فأشرم فالغايرة فكامور فكرو تملأ عينيك مناظرلا تضاهى في الروعة والجمال آية من آيات الله في كونه.جداول الماء المنسابة وحدائق ذات بهجة
ثلاثة تجلي عن القلب الحزن @@@@ الماء والخضراء...................
عقبات في الطريق
أولى هذه العقبات مرتفعات ومنخفضات الطريق الرابط بين انواكشوط وبوتلميت تلك التي قال عنها ذات مرة أحد أبناء منطقة إكيدي بعدما أخبروه أنها تبلغ 150 كلم "إن تلك المسافة تساوي 300 كلم 150 في الارض و150 في السماء .ينضاف إلى ذلك وعورة الطريق خصوصا أثناء فصل الأمطار، فمثلا هنالك جسور تغمرها المياه تبدأ بجسر ’كيمي ’ بين شكار ومكطع لحجار كما أن هنالك جسور لكريع والسياسة وكامور هذه الجسور تغمرها مياه الأمطار مما قد يشل حركة المرور أياما مع أنه قديكون فرصة عمل لبعض شباب تلك المناطق ، هذه الفرصة تتمثل في رفع السيارة حتى تتجاوز تلك الجسور مقابل مبلغ 6000 أوقية لكل سيارة ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق