وضعت اليوم اللمسات الأخيرة على بروتوكول توأمة بين بلدية روصو الموريتانية و بلدية كَران يوف في العاصمة السنغالية دكار.
و عقدت بعثة من البلدية السنغالية قبل لحظات مؤتمرا صحفيا في مباني بلدية روصو حضره مساعدا العمدة الولي ولد الشيخ أبتي و دياخير تيي و الأمين العام للبلدية السيد الشيخ ولد سهله و مسؤول العلاقات الخارجية في البلدية السيد حنيد افال و بعض الطاقم الفني في البلدية..
و قال رئيس البعثة البدية السنغالية إن بلدية كَران يوف التي تضم 70 مستشارا بلديا و 300 ألف ساكن تعبر عن ارتياحها الكبير لهذه التوأمة التي ستهتم بتبادل الخبرات و التكوين المتبادل للنساء و الشباب في البلديتين..
أما السيد احنيد افال فقال إن هذه التوأمة جاءت ثمرة لتبادل وقع منذ ثلاث سنوات بين شباب البلديتين مما جعل المجالس البلدية مرغمة على تكريس ذلك في توأمة بين البلديتين.
و قد تم الاتفاق على البروتوكول الذي لم يبق من لمساته الأخيرة سوى توقيع عمدتي البلديتين الذي ينتظر أن يقع في الأيام القليلة القادمة.
هذا وقد أثنى رئيس بعثة بلدية كَران يوف على إنجازات عمدة بلدية روصو البروفسور فاسا يريم و قال إنهم استفادوا كثيرا من المعالم التي زاروها في المدينة منذ يوم أمس خاصة على مستوى الصرف الصحي و البنى التحتية.
و عقدت بعثة من البلدية السنغالية قبل لحظات مؤتمرا صحفيا في مباني بلدية روصو حضره مساعدا العمدة الولي ولد الشيخ أبتي و دياخير تيي و الأمين العام للبلدية السيد الشيخ ولد سهله و مسؤول العلاقات الخارجية في البلدية السيد حنيد افال و بعض الطاقم الفني في البلدية..
و قال رئيس البعثة البدية السنغالية إن بلدية كَران يوف التي تضم 70 مستشارا بلديا و 300 ألف ساكن تعبر عن ارتياحها الكبير لهذه التوأمة التي ستهتم بتبادل الخبرات و التكوين المتبادل للنساء و الشباب في البلديتين..
أما السيد احنيد افال فقال إن هذه التوأمة جاءت ثمرة لتبادل وقع منذ ثلاث سنوات بين شباب البلديتين مما جعل المجالس البلدية مرغمة على تكريس ذلك في توأمة بين البلديتين.
و قد تم الاتفاق على البروتوكول الذي لم يبق من لمساته الأخيرة سوى توقيع عمدتي البلديتين الذي ينتظر أن يقع في الأيام القليلة القادمة.
هذا وقد أثنى رئيس بعثة بلدية كَران يوف على إنجازات عمدة بلدية روصو البروفسور فاسا يريم و قال إنهم استفادوا كثيرا من المعالم التي زاروها في المدينة منذ يوم أمس خاصة على مستوى الصرف الصحي و البنى التحتية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق