وكانت المجموعة المذكورة تعول على الحاصدات في عملية الحصاد لكن قرار سحبهم بحجة أن المجموعة مدانة جاء مفاجئا خاصة في هذا الوقت الحرج بالنسبة للمزارعين على حد قولهم.
وحسب مصدر مقرب من المجموعة التي عبرت عن امتعاضها من تعامل الهيئة المعنية معهم بطريقة يصفونها بالوحشية فإنهم طلبوا من الصندوق إصلاح الآليات لكنه رفض.
وتقول مجموعة حملة الشهادات إنهم لم يتمكنوا من تسديد دين الحملة الصيفية الأخيرة نظرا لرداءة آليات الحصاد الذي تسبب بدوره في إتلاف جزء كبير من المنتوج خلال الحملة المذكورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق