بعض قادة المعارضة المقاطعة. |
و من بين الجهود التي تبذلها فرنسا تعهدها بتمويل الانتخابات التشريعية و البلدية بمشاركة البنك الدولي مما يعد تذليلا لإحدى العقبات الكأداء التي تعرقل إجراء هذه الانتخابات و ما انجر عنه تأجيلها عدة مرات من طرف نظام ولد عبد العزيز.
و ذكرت السفير أن هذه الانتخابات قد تجرى في العاشر من شهر إبريل القادم مما يدل على استباق للأجل الذي حدده المجلس الدستوري سابقا.
و من بين عقبات هذه الانتخابات قضية الحالة المدنية, خاصة بطاقات التعريف لحوالي 600 ألف ناخب قد بلغوا سن التصويت و ما زالوا لا يتمتعون ببطاقات تعريف.
و ذكر الموقع أن السفير الفرنسي قام بعدة لقاءات مع التشكيلات المعارضة من أجل كسب إجماع وطني على إجراء هذه الانتخابات, رغم أنه لم يلح في الأفق حتى الآن ما يدل على أن الديبلوماسي الفرنسي قد نجح في تلك المساعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق