تظاهر صباح اليوم الثلاثاء عشرات الشباب أمام مبنى المحطة الجهوية لإذاعة موريتانيا في ولاية ترارزه تعبيرا عن رفضهم لتحويل رئيس المحطة السيد محمدو ولد سيدأحمد..
و قال المستمع محمدن ولد حدَلاه ( رئيس مكتب نادي المستمعين) متحدثا باسم المحتجين إن "... ولد سيد أحمد استطاع أن يجعل من هذه المحطة قناة للتعبير عن مختلف مشاغل أهل الولاية سواء تعلق الأمر بالقضايا التنموية أو الثقافية أو الاجتماعية.. كما استطاع أن يزيد من فترة البث حيث صارت تغطي 13 ساعة بدل من 03 ساعات في السابق..."
و قال أحد المحتجين إن المحطة مع المدير الذي تم تحويله نالت مصداقية كبيرة حيث تم تخصيصها من طرف رئيس الجمهورية لمواكبة الحملة الزراعية و نالت تزكية عدة وزراء على أثير الإذاعة الوطنية.. و يضيف متدخل آخر في السياق ذاته إنه تمت الإشادة بالمحطة في قبة البرلمان..
و أشاد بعض المحتجين بالتعامل الإيجابي الذي كانوا يلقونه من رئيس المحطة حيث كانوا شركاء للإذاعة, على حد تعبيره, حتى في صياغة المسطرة البرامجية للمحطة, و ذلك من خلال برنامج مفتوح يتم فيه أخذ آرائهم حول المسطرة قبل أن تقرها الإدارة.
و أجمع المحتجون على الإشادة بالسلوك الجيد للمدير المنصرف في تعامله مع المستمعين و رحابة صدره معهم مما جعل المحطة الجهوية ذات مصداقية عالية لدى كل المستمعين في الولاية.
و طالب المحتجون من خلال شعارات رفعوها في وقفتهم أمام المحطة برفض قرار تحويل المدير محمدو ولد سيد أحمد كما أدلوا بتصر يحات في هذا الشأن أمام بعض وسائل الإعلام التي حضرت الوقفة..
و كان رئيس المحطة قد حول بقرار من مدير الإذاعة إلى القطاع التجاري بالإذاعة الوطنية يوم أمس بوصفه مديرا مساعدا لهذا القطاع..
و قال المستمع محمدن ولد حدَلاه ( رئيس مكتب نادي المستمعين) متحدثا باسم المحتجين إن "... ولد سيد أحمد استطاع أن يجعل من هذه المحطة قناة للتعبير عن مختلف مشاغل أهل الولاية سواء تعلق الأمر بالقضايا التنموية أو الثقافية أو الاجتماعية.. كما استطاع أن يزيد من فترة البث حيث صارت تغطي 13 ساعة بدل من 03 ساعات في السابق..."
و قال أحد المحتجين إن المحطة مع المدير الذي تم تحويله نالت مصداقية كبيرة حيث تم تخصيصها من طرف رئيس الجمهورية لمواكبة الحملة الزراعية و نالت تزكية عدة وزراء على أثير الإذاعة الوطنية.. و يضيف متدخل آخر في السياق ذاته إنه تمت الإشادة بالمحطة في قبة البرلمان..
و أشاد بعض المحتجين بالتعامل الإيجابي الذي كانوا يلقونه من رئيس المحطة حيث كانوا شركاء للإذاعة, على حد تعبيره, حتى في صياغة المسطرة البرامجية للمحطة, و ذلك من خلال برنامج مفتوح يتم فيه أخذ آرائهم حول المسطرة قبل أن تقرها الإدارة.
و أجمع المحتجون على الإشادة بالسلوك الجيد للمدير المنصرف في تعامله مع المستمعين و رحابة صدره معهم مما جعل المحطة الجهوية ذات مصداقية عالية لدى كل المستمعين في الولاية.
و طالب المحتجون من خلال شعارات رفعوها في وقفتهم أمام المحطة برفض قرار تحويل المدير محمدو ولد سيد أحمد كما أدلوا بتصر يحات في هذا الشأن أمام بعض وسائل الإعلام التي حضرت الوقفة..
و كان رئيس المحطة قد حول بقرار من مدير الإذاعة إلى القطاع التجاري بالإذاعة الوطنية يوم أمس بوصفه مديرا مساعدا لهذا القطاع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق