و حسب ذات المصدر فإن السلاح الناري قد أصاب المزارع على مستوى الوجه مما أدخله في غيبوبة ربما تأكد على أثرها فقدانه لبصره.. مع أنه ما زال يرقد في المستشفى بانواكشوط.
و قال ذات المصدر إن هنالك نزاعات كانت بين القريتين و تدخلت السلطة الإدارية من أجل فضها إلا أن النزاع بين الرعاة و المزارعين وصل إلى حد العراك بالأيدي و استعمال السلاح الناري من أحد الطرفين..
و ترجح المصادر أن يكون السلاح الذي أصاب المزارع إنجاي ملكا له شخصيا بيد أن أهالي الضحية أنكروا ذلك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق