تتوارد الخواطر بين الشعراء, و تلك قضية مفروغ منها.... و قد تجلب ذات الظروف ذات ردة الفعل لديهم.... و أمثلة ذلك في الأدب العربي يضيق عنها المقام....
أما في الأدب الحساني فأورد لكم قصة قطعتين قيلتا بصورة عفوية في نواكشوط و روصو.....
غمرت المياه شوارع نواكشوط.. و بدأت بعد ذلك تجف شيئا فشيئا... و حل الأديب و الشاعر الكبير أحمدو ولد أبنو بهذه المدينة قادما من نواذيبو.. فما كان منه و قد رأى ذلك الجو إلا أن سجل إنطباعا عنه في قطعة من الأدب الحساني قائلا:
ل ؤ.. مبلول ؤ يابس فيك ذاك كِم ؤ لا تطلص حابس
ؤ فاصل في اللطف ألا نواك شوط ؤ مبلويابس..و كنت في ذات الظروف قد وقفت على مرابع بعض المكاتب الإدارية في روصو.. و كانت المياه غمرتها منذ فترة و لكنها بدأت تجف شيئا فشيئا هي الأخرى.... كما جفت الموارد! فقلت:
عاكِب ذ كامل من لبحور أل فدشره متحابس
بل الوال يابس مظكور ؤ بل العمده ذاك اللابس
كان الم يابس و تريزور راع ذاكو بلو يابس...... س.م. متالي..
أما في الأدب الحساني فأورد لكم قصة قطعتين قيلتا بصورة عفوية في نواكشوط و روصو.....
غمرت المياه شوارع نواكشوط.. و بدأت بعد ذلك تجف شيئا فشيئا... و حل الأديب و الشاعر الكبير أحمدو ولد أبنو بهذه المدينة قادما من نواذيبو.. فما كان منه و قد رأى ذلك الجو إلا أن سجل إنطباعا عنه في قطعة من الأدب الحساني قائلا:
ل ؤ.. مبلول ؤ يابس فيك ذاك كِم ؤ لا تطلص حابس
ؤ فاصل في اللطف ألا نواك شوط ؤ مبلويابس..و كنت في ذات الظروف قد وقفت على مرابع بعض المكاتب الإدارية في روصو.. و كانت المياه غمرتها منذ فترة و لكنها بدأت تجف شيئا فشيئا هي الأخرى.... كما جفت الموارد! فقلت:
عاكِب ذ كامل من لبحور أل فدشره متحابس
بل الوال يابس مظكور ؤ بل العمده ذاك اللابس
كان الم يابس و تريزور راع ذاكو بلو يابس...... س.م. متالي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق