لُوليـاتْ ؤ
لكَبيلْ إثكَــيــــــــل
اعليهمْ مشيْ أحمـدْ، لكَـبيـــلْ
زاكَــل
طليعت جيـل الكَيــــل عَـكْـــدُ
فبَــــــاش إتَـم الشــانْ
اكبيـر ؤ
فِصيبْ الــتفضيــــل إعلَ جيـل أحمد
من دمـــــانْ
و التفضيـــل
إعل ذاك إجيـل تفضيل إعل
لعْـــرب بعنــانْ
ؤ لوليات
امشَ عنهـــمْ حـــدْ راعِـيهم
بالخُــلق ؤ بالمــــــدْ
و الظـــراف
ما يتحيَّــــــــــدْ عن مصلحتْ
أوليــــاتُ كــانْ
إغيبْ
الهـــمْ من كل ابــلــــدْ و إجيهــم كـــانْ
افكـل ازمـانْ
النِّفْـــقَ
و الكسْــــوَ فَحْمَـــــدْ
يعطيــه الرحْـــمَ و الغفـــرانْ
و امشَ عن
لخوت ؤ لخوات ؤ لعيـال ؤ لــولاد ؤ
لمنــــات
و العزْر
حَلالْ الشــــــكْلاتْ و امشـــات
الستْـر و الحَـنَــانْ
و الكرمْ
امشَ و اهيهْ امشاتْ و امشَ و امشاتْ
اتفاكْ اكَرانْ
صدق النيَّ
فـلعَــــــلاقــــاتْ و النخــوَ و
امشَ زاد الْمَــــانْ
اللَّـــــهْ
اتْرَكَّــــــــكْ تِيزِكِـيـهْ لِلِّ
كَامِــــــلْ مِتْعَــلَّـــقْ بيـــــهْ
كَانْ وُ
كَانْ افْزَيْــنْ اتواسيهْ إوَجِّـــــهْ و
ارَبِّ و اكَــــــــــانْ
و نَزَّلْ
يَــــلِّ مَالَكْ تَشْبِيــــهْ
البَـــــرْكَ فَـــــــوْلاَدُ لَعْيَــــــانْ
و افْخُوهْ و
فَخْوَاتُ واعْطِيهْ الجَّـــــــــنَّ
يالْحيْ السِّبْحَـــــانْ
و
فِيهَ زَادْ الْكِيــــــنَ و ايَّاه
فَرْحَانِيــــــنْ و هـــــوَ فَـرْحَـانْ
ياللــــهْ
و نَجِّ زَأدْ الــــــدَّاهْ و اخُّوتُ مِنْ
بَــاسْ المُعْيَـــــانْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق