14 يناير 2016

من قصص الأدب الحساني....

تكثر بين فتيان إيكَيدي طلبات الهدايا الخاصة مما لا يوجد على مستوى السوق المحلية.... خاصة من العطور و الأقمصة و الهدايا من هذا النوع....
و كان الأديب أحمد ولد سيد أحمد ولد سيدي ميله قد أهدى عبدو ولد محمدن ولد محمد باب مرة زجاجة عطر راقية.. و التقيا مرة أخرى فتعهد له بإهداء زجاجة عطر أخرى... و مرت الأيام.. و لم يجد عبدو هديته.. فقال لأحمد:
أحمد يل رافد رايت                  لغن ما ننس بسمنحيل
ننساه البوش أل فايت                " و البوش املكِان فليل......"
فرد  عليه أحمد: