تهانينا للشعب الموريتاني وقيادته على التنظيم المحكم و
الجيد لقمة نواكشوط العربية.
لقد وحدت هذه القمة شعبنا، و وفقنا في تجاوز الخلافات
البينية لأن الحدث وطني بامتياز و نجاحه نجاح للأمة الموريتانية.
لقد شكل إعلان نواكشوط تحولا كبيرا في السياسة الخارجية
الموريتانية ,بحول الله, بلعب دور مهم على الصعيد العربي من أجل العمل على الدفع
ببعض الملفات التي لا تزال تشكل عائقا أمام العمل العربي المشترك.
نتمنى أن تكلل مأمورية موريتانيا في رئاسة الجامعة
بالنجاح و التوفيق.
أحمدناه لمرابط خطري/مدير ثانوية توجنين “2” – نواكشوط